معتصم ابو جواد لواء
عدد المساهمات : 391 تاريخ التسجيل : 08/10/2009
| موضوع: اخر الاخبار من فلسطين الإثنين يوليو 26, 2010 2:08 pm | |
| طيران الاحتلال يقصف أهدافا شمال وشرق قطاع غزة منتدى كتائب الشهيد كمال عدوان-غزةاغارت طائرات حربية صهيونية فجر اليوم على موقع تدعي "اسرائيل" انه لصناعة الاسلحة في شمال قطاع غزة ونفقين قرب حدود القطاع مع مصر. ولم يبلغ عن وقوع اصابات . وزعم الناطق بلسان جيش الاحتلال ان هذه الغارات جاءت ردا على اطلاق صواريخ وقذائف هاون من القطاع باتجاه النقب الغربي في نهاية الاسبوع الماضي . :::::::::::::::::::::::::::::::::::::
تقرير أمريكي: هكذا تمنع "إسرائيل" واشنطن من تدريب قوات الأمن الفلسطينية
كشف تقرير الوكالة الدولية في حكومة الولايات المتحدة عن تصرفات الحكومة الإسرائيلية في السنوات الأخيرة بما في ذلك تأخير نقل المعدات اللوجستية لقوات الامن الفلسطينية من بنادق -وأجهزة اتصال ، وعربات وزي مما يعيق جهود الولايات المتحدة لتدريب هذه القوات في الضفة الغربية.
وقال التقرير الذي أعده مكتب محاسبة الحكومة الامريكية والذي قدم إلى لجنة مجلس النواب الامريكي "ان تنفيذ برامج المساعدات الامريكية تواجه عددا من المعوقات اللوجستية التي هي خارج سيطرة الولايات المتحدة إلى حد كبير ، حيث هذه البرامج التي تتعلق بالمساعدة الأمنية تتجاوز الجهود الرامية إلى تطوير القدرة المحدودة للشرطة الفلسطينية وقطاع العدالة" .
ونقل التقرير عن مسؤولين من وزارة الخارجية الأميركية ومكتب المنسق الامني الامريكي حسب صحيفة هارتس الاسرائيلية قولهم ان "عملية الحصول على موافقة حكومة إسرائيل لشحن وتسليم المعدات اللازمة لقوات الأمن الفلسطينية طويلة وتعيق وصول الشحنات في الوقت المناسب من الولايات المتحدة. علاوة على ذلك ، تفتقر للمساءلة إذا ما تأخرت الشحنات أو حجب الموافقة عليها. "
وعمل مكتب محاسبة الحكومة على التقرير من تموز 2009 إلى أيار / مايو الماضي ، حيث عقد اجتماعا مع مسؤولين امريكيين واسرائيليين وفلسطينيين في واشنطن ، والقدس ، وتل أبيب ورام الله لاعداد وثيقة تفحص مدى فعالية المساعدة الأمنية الأميركية للسلطة الفلسطينية منذ عام 2007 ، في سياق خطة خارطة الطريق للسلام .
ويدعو التقرير وزارة الخارجية لتحديد أهداف محددة والتوصل إلى أساليب محددة لقياس التقدم ، لا سيما في ضوء حقيقة أنها استثمرت 392 مليون دولار في إعادة تأهيل وتدريب قوات أمن السلطة الفلسطينية منذ عام 2007 -أكثر من 160 مليون دولار لتمويل وحدات معينة من قوات الأمن ، و 89 مليون دولار للمركبات ومعدات و 99 مليون دولار لتجديد أو بناء منشآت قوات أمن السلطة الفلسطينية 'و 22 مليون دولار في برامج لزيادة قدرة القوات.
وقد طلبت وزارة الخارجية الامريكية مبلغ إضافي قدره 150 مليون دولار عن عام 2011.
وأشار مستشارو الجيش الاميركي قولهم ان هناك تحسنا في الوضع الأمني في الضفة الغربية ، ولكن ذلك قد لا يكون له صلة مباشرة بعملهم.
من جانبهم اثنى مسؤولون اسرائيليون وفلسطينيون على أنشطة التدريب ، ولكن تنص الوثيقة على أن حكومة الولايات المتحدة لا تملك الوسائل اللازمة لتحديد ما إذا كان مثل هذا التدريب هو في الواقع يساعد السلطة الفلسطينية الوفاء بالتزاماتها بموجب خارطة الطريق.
وينتقد التقرير الحكومة الإسرائيلية وينقل عن كبار المسؤولين الاميركيين والفلسطينيين قولهم حول مدى عرقلة اسرائيل تدريب القوات الفلسطينية ، سواء عن عمد أو بسبب الروتين.
ويقول التقرير ان المسؤولين في الحكومة الاسرائيلية يفضلون عدم وضع أهداف أو تدابير قد تحد من المرونة لإجراء عمليات أمنية داخل الضفة الغربية.
ووجد مكتب المحاسبة الحكومي الامريكي في تقريره انه وعلى الرغم من طلب اسرائيل بضرورة تحرك الفلسطينيين ضد "الجماعات الارهابية" ، لكنها في الوقت ذاته ترفض إسرائيل الجهود الأمريكية لتدريب القوات الفلسطينية في مكافحة ما أسماه بـ "الارهاب".
ويذكر التقرير أن الأمريكيين يريدون إقامة وحدات لمكافحة "الإرهاب"، وهي خطوة تعارضها الحكومة الإسرائيلية.
وتنص الوثيقة أن إسرائيل أيضا تؤخر نقل الأسلحة الخفيفة والذخائر الى قوات الامن الفلسطينية. على سبيل المثال ، تمت الموافقة على 1000 شحنة من بنادق 47s من قبل الحكومة الإسرائيلية ، ولكنها محتجزة في الجمارك.
ونقل التقرير عن مسؤولين في السلطة الفلسطينية قولهم "ان النقص في الأسلحة يعوق الجهود الدولية الرامية إلى تحسين أداء قوات الأمن الفلسطينية. لكن مسؤول في وزارة الحرب الاسرائيلية قال ان قوات السلطة الفلسطينية "لديها أسلحة كافية."
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
الاحتلال يعتقل سيدة من الجولان المحتل بتهمة التجسس عليه
اعتقلت المخابرات الصهيونية 'الشاباك' صباح اليوم، امرأة من بلدة مجدل شمس في هضبة الجولان السورية المحتلة للاشتباه بها بقضية أمنية (التجسس)، وهي والدة المعتقل فداء الشاعر.
يذكر أن 'الشاباك' كان قد اعتقل مؤخرا، فداء الشاعر نجل السيدة المعتقلة عندما عاد من فرنسا حيث يدرس الموسيقى ووجهت له تهمة التجسس، وتمنع المخابرات الإسرائيلية نشر أي تفاصيل عن القضية. كما تم اعتقال والده أيضا ومواطن آخر من باقة الغربية في المثلث بنفس التهمة.:::::::::::::::::::::::
فيلم يهودي يتوقع زوال كيان الاحتلال سنة 2048
القدس المحتلة
رفض التلفزيون الإسرائيلي العام بث الفيلم الوثائقي اليهودي "خارج الغابة"، الذي أنتج حديثاً ويتطرق إلى صورة العالم مستقبلاً من دون إسرائيل سنة 2048، أي بعد مائة سنة من إقامتها إثر النكبة الفلسطينية.
ووجه مخرج الفيلم "يارون كفتوري" نقداً شديداً إلى الأوضاع الداخلية في إسرائيل مقارنة بالوضعين السابق والراهن.
وقال كفتوري لصحيفة "الجيروزاليم بوست" الإسرائيلية: "أشعر أننا نسير في الاتجاه الخاطئ ونهدد بتدمير الدولة.. وهذا لا يأتي بموجب تهديد خارجي، بل من الداخل".
وعلى رغم أن كفتوري يرى أن إسرائيل قوية ومؤمنة، إلا أنه لاحظ أنها مقسمة وتضم مجموعات متنازعة من الناس لا يراعي أي منهم الآخر، فيما يقدم في شريطه صورة خيالية كالحة للمستقبل الذي ينبئ بزوال المجتمع الإسرائيلي بعد 38 عاماً من خلال قصص شخصيات مختلقة يعرضها ضمن رؤيته.
وتدور أحداث الفيلم عام 2048، بعد نهاية إسرائيل، حين يعثر شاب على شريط سجله جده عام 2008، في وقت الأزمة التي يمر بها المجتمع الصهيوني، دون تحديد السبب المؤدي إلى زوالها، فيقابل الشاب خمسة من اللاجئين الإسرائيليين ويسألهم عن سبب زوال "دولتهم"، ويشرح أحدهم وهو حاخام، أن تيودور هيرتزل (مؤسس الصهيونية وعراب الدولة) كان في ما أسمهاها "مهمة من الرب" وانتهت المهمة، ويرى لاجئ آخر أن نظام التعليم كان السبب، ويشير ثالث بشكل غامض إلى نهاية عنيفة، دون التمييز: هل مصدر العنف هو حرب أهلية أم غزو خارجي، ويرى المخرج أنها جميعاً تمثل أسبابا للانهيار.
وطوال الفيلم، الذي يستغرق 50 دقيقة، لم يقدم المخرج أي حلول ولا أسبابا محددة لزوال إسرائيل لكنه ركز على جوانب مثالية معينة بطريقة تثقيفية، مشدداً على أنه لا يحمل أية رسائل سياسية من وراء إنتاجه.
ورفض التلفزيون الإسرائيلي بث الفيلم على الرغم من محاولات كفتوري المتتالية، فيما اندهش من الحضور الكثيف الذي جاء لمشاهدة العرض الأول للشريط في القدس المحتلة
| |
|